(2) الملاحظ أن المبدعين للعمل الجماعي لم يطرحوا البدائل لموجهة طغيان الظالمين والمحاربين لدين الله رب العالمين ، وأن مجهوداته قاصرة على إلقاء الدروس العلمية ، مع أن نظرة بسيطة إلى شرائح المجتمع تخبرك بهول المهمة .
(3) الاجتماع على عمل معين والتسمي باسم معين لا يعني احتكار العمل واحتكار الاسم ، فمنهج الحق مشاع بين أهله { ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون } .
(4) لقد استطاع الرافضة أن يقيموا دولة تناطح أمريكا وترهب إسرائيل ، وما زال أهل السنة ( وهم نقاوة المسلمين كما يقول شيخ الإسلام ابن تيمية ) يتجادلون في شرعية العمل الجماعي !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق